حمّلت شركة تطوير لخدمات النقل التعليمي طالباً في تبوك مسؤولية سقوطه من مؤخرة حافلة نقل مدرسي تابعة لأسطولها في منطقة تبوك، مؤكدة أنه «لحق بالحافلة دون علم السائق، بعدما تم توصيله إلى منزله برفقة أشقائه، وتعلق بغطاء المحرك (مؤخرة الحافلة)، في منطقة خارج نطاق الاستشعار (الحساسات) تعرف بالمنطقة العمياء، مما حال دون إصدار صوت تنبيه من داخل لوحة القيادة للسائق».
وأكدت أنها توصلت إلى ذلك بالتحقيق مع سائق الحافلة، لافتة إلى أنه لم تحدث من حالة سقوط الطالب من الحافلة وهي تسير أي إصابة أو أذى للطالب، مشددة على التزامها بتطبيق أقصى معايير الأمن والسلامة في تنفيذ خدمة النقل المدرسي التي من بينها إخضاع سائقي الحافلات لدورات تدريبية في كيفية التصرف أثناء الحوادث الطارئة.
وبينت تطوير حرصها على توفير كافة عوامل الراحة والأمان والموثوقية العالية لأبنائها الطلبة المستفيدين من خدماتها في النقل التعليمي، والمقدّمة لكافة المدارس الحكومية المشمولة بالخدمة في جميع المناطق. وأضافت أنها تولي الأمن والسلامة في خدمة النقل التعليمي اهتماماً استثنائياً، من خلال تعزيز إجراءاته وتطبيقها أفضل النماذج العالمية في هذا المجال، فضلاً عن تنظيم الشركة لأنشطة توعوية وإنتاجها أفلاماً قصيرة وكرتونية للتوعية بإجراءات الأمن والسلامة عند استخدام الطلبة والسائقين الحافلات المدرسية.
وأكدت أنها توصلت إلى ذلك بالتحقيق مع سائق الحافلة، لافتة إلى أنه لم تحدث من حالة سقوط الطالب من الحافلة وهي تسير أي إصابة أو أذى للطالب، مشددة على التزامها بتطبيق أقصى معايير الأمن والسلامة في تنفيذ خدمة النقل المدرسي التي من بينها إخضاع سائقي الحافلات لدورات تدريبية في كيفية التصرف أثناء الحوادث الطارئة.
وبينت تطوير حرصها على توفير كافة عوامل الراحة والأمان والموثوقية العالية لأبنائها الطلبة المستفيدين من خدماتها في النقل التعليمي، والمقدّمة لكافة المدارس الحكومية المشمولة بالخدمة في جميع المناطق. وأضافت أنها تولي الأمن والسلامة في خدمة النقل التعليمي اهتماماً استثنائياً، من خلال تعزيز إجراءاته وتطبيقها أفضل النماذج العالمية في هذا المجال، فضلاً عن تنظيم الشركة لأنشطة توعوية وإنتاجها أفلاماً قصيرة وكرتونية للتوعية بإجراءات الأمن والسلامة عند استخدام الطلبة والسائقين الحافلات المدرسية.